جريدة الدستور العراقي الجديد

خبر عاجل

جديد الموقع

جاري تحميل اخر الاخبار...

الرئيسية

متابعات

اراء حرة

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اراء حرة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اراء حرة. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 30 مارس 2017

جريدة الدستور العراقي الجديد تم ايقاف موقع الجريدة

تم ايقاف موقع جريدة الدستور العراقي الجديد بسبب عدم دفع تكاليف التصميم وحجز مساحة الويب سايت


اقرأ المزيد

الجمعة، 30 ديسمبر 2016

تم ايقاف الموقع بسبب عدم الدفع


تم ايقاف الموقع لان ادارة الجريدة لم تلتزم بدفع اجور الاستضافة والتصميم 

اقرأ المزيد

السبت، 17 ديسمبر 2016

التسوية والمستقبل المجهول

يتفنن السياسيون بين فترة واخرى باساليبهم اللعينة والعمل على امتصاص دم الشعب العراقي الذي انتخبهم في غفلة من الزمن وراهن عليهم بعد ان ذاق الامرين في عهد النظام السابق نتيجة الرعونة والاستهتار بمقدرات الشعب تارة والحروب العبثية تارة اخرى . وبعد ان انعم الله العلي القدير علينا بالخلاص واستعادة بغداد عافيتها ابان عام 2003 .جائتنا الاحزاب بشعاراتهم البراقة والجديدة والتي لم نألفها من قبل ومنها الشعارات الوطنية والدينية . عندها تنفسنا الصعداء ربما رغبة منا لتصديق هذه الشعارات وقلنا الحمد لله سوف تحل علينا بركات هذه الاحزاب وما تحققه لنا من الحلم بحياة حرة كريمة وامان دائم والتنعم بثرواتنا بعد معانات اكثر من خمس وثلاثين عاما من التسلط على رقاب المجتمع من قبل العائلة الحاكمة والرجل الاوحد . اما وان الاحزاب هي نفسها قد عانت الويلات من نظام الطاغية حيث الغربة في بلدان العالم وملاحقته لهم ،فكان حريا بهم العمل من اجل الشعب ودفع الحيف عنهم .لكن وبعد ان تربعوا على مقاليد الحكم تغيرت شعاراتهم واصبحت مجرد شعارات فارغة من محتواها والتكالب على المناصب والمكاسب همهم الاول وبدأت عملية اسقاط الاخر والاستقواء عليه اقليميا ودوليا وامميا كل حسب اجنداته ومصالحه . وبعد ان ضاق الشعب منهم ومن فسادهم وعبثهم فحلت عليهم اللعنات منها الخروج بمظاهرات اسبوعية من جهة واحتلال داعش بعض المحافظات من جهة اخرى . فأبتكروا لامتصاص غضب الجماهير المصالحة كحل للازمة فعقدوا اجتماعات في شرم الشيخ وفي مكه واخرها في بغداد ،لم تثمر عن شيء ولم يتوصلوا الى حل سوى المزيد من الازمات والتي عقدت المشهد اكثر من ذي قبل . ونتيجة لتفاقم الازمة وعدم الوصول الى حل يرضي جميع الاطراف ، وتزايد غضب الجماهير فكان ولا بد من ايجاد منفذ لهم لتهدئة الوضع وكسب التأيد الدولي والمتمثلة بالامم المتحده للخروج بحل ولو اعلاميا فكان لهم وهي مصالحة لكن بثوبها الجديد وهي التسوية . وهي عبارة عن خمسة مراحل وتبدأ لها التحضيرات من التشاور وعقد الاجتماعات واللقاءات المكوكية لتحديد من هم المشاركين ومن هو الاخر ومن الذي يدخل فيها ومن هو الغير مشمول . فالتسوية لمن ومع من ، فاذا كانت سياسيا فأن السياسين المشاركين بالعملية السياسية لايحتاجون الى تسوية لانهم في مركب واحد وحكومه واحده انما خلافهم على المناصب والمصالح والقرار السياسي . اما اذا كان اجتماعيا فالنسيج المجتمعي الجماهيري لاخلاف بينهم وهو متوحد اساسا وانما بسبب صراع الاحزاب التي تؤجج الصراع من خلال تسقيط الاخر وهذا ما يثير غضب الجماهير وبالتالي فالنسيج المجتمعي لا يحتاج الى تسوية . اذا التسوية اعد لها بعناية تامة واريد لها ان تكون مع زعامات بعينها ان تعود للعملية السياسيه والمشاركة بالحصص ومن هذه الزعامات من تلطخت ايديهم وما زالت بالدم العراقي ومن عليهم احكام الاعدام ومن من يعمل على اسقاط العملية السياسية وتقسيم البلاد. .محسن حسن وعل
اقرأ المزيد

فاقد الوطن والوطنية

جراء ماألم به وعبر اعوام ومذ مكان الوطن تحت الوصاية لقوى الهيمنه والاستعمار وبعدما شكلت اولى الحكومات وهذا الشعب لم يشعر يوما بالامن والامان.ونتيجة لكثرت الصراعات والحروب وتوالي الحكومات لم يعد قادر على الوقوف يوما ويتنفس الصعداء .وهذه الحكومات والقوى المهيمنة جعلته يفقد اشياء كثرة ومن اهم هذه الاشياء هو شعور المواطن بالوطنية والانتماء وليس هناك مايشعره يوما بالمواطنه حيث بقى متفككا مهزوزا عبر عقود من الزمان، لم تتح له الفرصة ان يرسخ تلك التعاليم لان المؤمرات كثيرة وما ألم به وما عاناه مذ امد بعيد.حيث تتوالى الحكومات وتاتي بشعارات براقة من استمالته والوقوف معها ومن ثم تنقلب عليه فيذوق منها الأمرين،وهذا هو حاله ومانتج من كثيرة الاختلافات والصرعات والثقافات الخاطئة والقوانين الجائرة والاحكام المستبده، فالقوى تريد والحكومات تريد والشعب هو الضحية.وبعدما احتل الوطن زرعت قوى الاحتلال الكثير والكثير من الامراض الفكرية والسياسية من اجل تفيك هذا الشعب وزعزت روح المواطنه والوطنية فيه من اجل ان تصل الى ماتريد وظمن مخططات مدروسة ومناهج عدت مذ زمان.فكثرت الضغوطات على نفسيته يؤثر سلبيا عليه فقد حورب بشتى انواع الحروب منها الفكرية والاقتصادية والسياسية الممنهجة،حيث اصبح هذا الشعب من اضعف الشعوب ودليل ذلك تفككه وكثرت تحزبه وانتماءاته الفكرية ،ولم يجد الحكومة التي يجب عليها الانتباه لذلك ومعالجته ظمن خطط مدروسة وشاملة والتوصل الى مايريد وما عليه من واجبات،فالحكومات اصبحت تاخذ منه اكثر مما تعطيه. حيث اصبح هذا الشعب ضحية السياسات الفاشلة والاحكام التي تخلو من العدل والشفافية،وما نراه اليوم هو خير دليل على ذلك فتجد اكثر المواطنين يعتبرون الوطنية شيء لااساس له ولاقيمة وقد تهز انتمائهم لوطنهم واصبحوا يرون ذلك مجرد حبر على ورق.لم يعد مهما لانهم حرموا من ابسط الحقوق ولم يعد لهم مكانا في هذا الوطن لذلك كثرة الهجرة بسبب ازدياد البطالة والفقر والحرمان وعدم شعور المواطن بان هذا الوطن فعلا وطنه. اهملت الحكومات كل ذلك وانشغلت بالمصالح ااخاصة والانتماءات الحزبية وطغى ذلك على الانتماء الوطني ومن هنا اصبح الشعب شعبا مفككا ضعيفا لم يعد قادرا على التفكير الصحيح ومعرفة ماذا عليه يجب فعله فانسلخ من وطنيته واصبح كالغريب في وطنه وارضه، كريم السلطاني
اقرأ المزيد

الأربعاء، 14 ديسمبر 2016

فتح يدك لأخيك المسكين والفقير

عامر جليل ابراهيم /
ﻻ تقل يارب لي هم كبير بل قل يا هم لي رب كبير } بغضون أسبوع كتبت مقالة على الفقراء واليوم المقالة الثانية ، بسبب الفقر والجشع والبطالة وضروف البلد المزرية ، وزيادة إعداد الفقراء تقابلها زيادة أعداد اﻻغنياء ، بهذا البلد الجريح من كل الجوانب . كثيرون قلما يعطفون على الفقراء في محيطهم، إذ يفترضون أن الفقير كسول و عديم المسؤولية. ويُلقي آخرون اللوم على التقصير في النظام الاجتماعي. غير أنه من الخطأ القول إن جميع الفقراء يستحقون بلواهم . فبالحقيقة أن كثيرين يرغبون في العمل باجتهاد إذا وجدوا أشغالاً تعود عليهم بمردود معقول، إلا أنهم يُضطرون إلى الإقامة في " بيوت " مزرية لأن أعمالهم لا تكاد تُكسبهم ما يسد الرمق. ليس من شأننا إصلاح النظام الاجتماعي، ولكن ينبغي لنا حتماً- نحن أتباع حيدر الكرار والحسن والحسين أن نمد يد العون إلى المحتاجين ما وسعنا ذلك. وما أحسن أن يُردف عمل الكرازة بالسعي إلى سد حاجات صارخة، كتأمين الطعام واللباس والمأوى، و الإسهام في تأمين شغل مناسب، حيث تتوافر السبل. وعلينا نحن المؤمنين، ممن تتوفر بهم الحالة المادية الميسرة . أفراداً، أن نبذل ما نستطيعه لمساعدة الفقراء. إنما ينبغي لنا، قبل المبادرة إلى القيام بأي عمل من هذا القبيل، أن نطلب إلى الله عزوجل مساعدتنا على تغيير موقفنا تجاه الفقراء من الاحتقار والصد إلى العطف والاهتمام . وعندئذ فقط يمكننا أن نفتح قلوبنا و أيدينا للذين يحتاجون إلى مؤاساة ومؤازرة من قِبلنا. لا تقل يا رب لي هم كبير بل قل يا هم لي رب كبير . العطف على الفقراء . ان العطف على الفقراء شىء وصى به الله وبعد الله وصى الرسول الحبيب سيدنا محمد(ص). ان الله وصى بالصدقه وكلنا نعرف ذلك ولكن الذى لا نعرفه هو ان الصدقه لا تنقص المال بل تزيده . هل أحد منكم فكر ولو لمرة واحده في فقير جاره او قريب فقير او فقير قابلك في الطريق وعطفت عليه ، لكن الجشع والطمع الذي عمى عيونكم يمتلك محﻻت رواتب وضيفي وامﻻك وعينه ترنو على بسطية لفقير أمام محله هذا هو الطمع حب ﻻ أخيك ما تحب لنفسك اذا كنت مسلم بحق وحقيقة ؟؟!!

اقرأ المزيد

متابعات سياسية

من هنا وهناك

رياضة

ادبيات